للمطارات حرمة توازي حرمة الجامعات مثلا ة، كونها واجهة البلاد أمام العالم لكن لغة الكاتيوشا كانت اعلى من صوت الوطن لتضع غمازة بحجم خارطته على وجه احدى الطائرات الجاثمة على أرض مطار بغداد الدولي. 

ريشة الفنان عبدالامير الركابي صورت الحالة في اللوحة أدناه. 

اضف تعليق